50 متر بتحكي عن يمنى خطاب، مخرجة الفيلم، وهي بتعمل أول فيلم ليها عن أبوها وفريقه في تمارين الأكواريك للمسنين فوق الستين، كطريقة تقرب بيها من أبوها جوه حمام السباحة، وفي الوقت ده بتحاول تسترجع قصة حياتها، تلاقي تصالح مع نفسها، وتكمل حياتها بخياراتها الغريبة في مجتمع ذكوري زي ده.